
لسنا ضد العالم

من هذا الكتاب
" تدفع بعض التحاليل الخاطئة في مجال السياسة الخارجية والجيوستراتيجية ببلادنا إلى أن تصبح خلال بضع سنوات بلا صديق خارجي تواجه كل التهديدات المحيطة بها بمفردها حتى تصبح وكأنها دولة ضد كل العالم، تريدنا هذه التحاليل أن نكون ضد فرنسا وأمريكا وروسيا والصين والمغرب وليبيا والعرب ... في حين أن الرؤية الصحيحة تقتضي عكس ذلك تماما أي أن نسعى أن نكون مع كل العالم بحليف استراتيجي أساسي على الأقل وإن خطط ليكون ضدنا... لعلنا نتمكن من مواجهة التهديدات الكبيرة التي تواجهنا الآن وتنتظرنا في المستقبل..."
المؤلف محمد سليم قلالة
اترك تعليقاً